في غياب ليونيل ميسي بات لويس سواريز هو القائد الكتالوني على أرض الملعب ليس فقط بسبب أهدافه لكن بسبب روحه وأسلوبه الحماسي والتنافسي
في غياب ليونيل ميسي بات لويس سواريز هو القائد الكتالوني على أرض الملعب، ليس فقط بسبب أهدافه، لكن بسبب روحه وأسلوبه الحماسي والتنافسي المستديم.
ما أعجبني في المدرب تعامله مع التقلبات وكيفية إجراء التغييرات في الكلاسيكو عندما أحس الريال باستفاقة.. ثم كيف قلب الطاولة ضد فايكانو
وبالنظر للهاتريك الذي سجله في الكلاسيكو ثم ثنائية رايو فاييكانو فإن سواريز لم يضمن صدارة الهدافين فحسب، بل أخذ معه البارسا للصدارة وحافظ عليها.
يبدو إرنستو فالفيردي المدير الفني للبارسا في أحيان كثيرة متردداً، وكانت مباراة روما الموسم الماضي هي المثال الأكبر على ذلك، مما تسبب في الخروج من دوري أبطال أوروبا.
حين تواجه إنتر وريال مدريد بدون ميسي، كان ذلك من الممكن أن يكون مفتاحاً لمأساة في البارسا، لكن فالفيردي تعامل بإيجابية، نجح في إحداث التوازن في العقلية والذهنية بدون أفضل لاعب في العالم.
لكن ما أعجبني في المدرب تعامله مع التقلبات وكيفية إجراء التغييرات في الكلاسيكو عندما أحس الريال باستفاقة، ثم كيف قلب الطاولة ضد فاييكانو.
* نقلاً عن صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية
الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة