عدة أطراف تسيطر على المدينة تشمل النظام السوري والقوات الروسية وجبهة فتح الشام وداعش وفصائل أخرى، إضافة إلى القوات التركية.
معركة مرتقبة في إدلب، آخر معاقل المعارضة السورية، يحشد لها النظام السوري وحليفتاه روسيا وإيران منذ أيام.
- خبراء لـ"العين الإخبارية": معركة إدلب تنذر بـ"كارثة إنسانية"
- معاناة السوريين النازحين من إدلب إلى الحدود التركية
المدينة تقع في الشمال السوري، ويحدها من الشمال تركيا واللاذقية من الغرب وحلب من الشرق وحماة من الجنوب، وتبلغ مساحتها الكلية قرابة 6100 كيلومتر مربع، وبها كثافة سكانية تصل إلى 3 ملايين نسمة، وآلاف اللاجئين، ما قد ينبئ بكارثة إنسانية في حالة اندلاع المواجهة.
ويسيطر على إدلب عدة أطراف تشمل النظام السوري، والقوات الروسية، وما يطلق عليه جبهة فتح الشام، وعددا من عناصر تنظيم داعش الإرهابي، وفصائل أخرى من المعارضة المسلحة، إضافة إلى القوات التركية.