د. طارق فهمي
كاتب مصري
كاتب مصري
تصميم تركيا على فتح كل ملفات التباين مع الإدارة الأمريكية سيؤدي إلى مزيد من الأزمات بما فيها موضوع دعم واشنطن وحدات الشعب الكردية.
ليس في إيران تيارات سياسية حقيقية مثلما كانت فالأصوليون والإصلاحيون والمعتدلون باتت المسافة بينهم فكرا وممارسة وتوجها ومواقف هامشية.
إيران لا تتعامل بمنطق اعتباطي بل إن مخططها يأتي في سياق تنظيمي ورؤية استراتيجية للمساس بأمن الخليج العربي بأكمله في توقيت بالغ الأهمية.
تتوافق السياسات بين دولة الإمارات العربية والصين في قضايا سياسية واستراتيجية عدة خاصة في مجال مكافحة الإرهاب.
ما بعد قمة هلسنكي لن يقتصر على الجانبين الروسي والأمريكي فقط، بل سيمتد إلى دول وأقاليم أخرى سيكون تأثيرها ممتدا.
الإدارة الأمريكية لن تعمل بمفردها فيما سيجري مع تأكيدات دخول أوروبا المعنية بإدارة الملف الإيراني في المعطيات الجديدة.
يمكن استشراف ما تخطط له الإدارة الأمريكية في الوقت الراهن من منظور الهدف الاستراتيجي التي تعمل عليه
مرحلة جديدة ستمر بها المنطقة العربية وستبدأ بالملف الفلسطيني وبالضرورة ستمر بالملفات العربية الأخرى في حال نجاح المخطط الأمريكي.
عصر جديد قد بدأ في الأجهزة الاستخباراتية الإسرائيلية على مختلف تخصصاتها، والإعلان الإسرائيلي عن سقوط وزير بداية مرحلة جديدة.