مجدي صبحي
كاتب رأي
كاتب رأي
غاية ما نحاول لفت الأنظار إليه أن الاستناد إلى عوامل اقتصادية "محضة" لن يساعد كثيرا على فهم ما يجري من تطورات اقتصادية فعلية الآن.
هناك حالة مراوحة بين التفاؤل والتشاؤم في الأسواق، ربما لن تستقر تماما إلا بعد الاجتماع المقبل للجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة
بمضي الوقت يتأكد أكثر احتمال تسجيل العديد من الاقتصادات في العالم معدلات نمو منخفضة خلال العام الحالي
اشتدت حدة المضاربة نحو انخفاض أسعار النفط بسبب عدم اليقين بشأن العرض والطلب العالميين وترجيح كفة حدوث ارتفاع كبير في نمو العرض
انخفض تقدير معدل النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة، خلال العام الحالي، ليصبح في حدود 2.9% فقط بعد أن كان من المقدر سابقا أن يسجل 3%
في الإجمال افتقرت بلدان منطقة اليورو إلى أدوات السياسة النقدية ودورها البالغ الأهمية في معالجة أوضاعها الاقتصادية.
هل نحن في سبيلنا فعلا لنشهد نهاية سلمية لحروب التجارة التي شنتها الولايات المتحدة على شركائها التجاريين وخاصة الصين؟
التوصل لحل هذه الخلافات سيفتح الطريق أمام استعادة الأمل في عودة العالم لتسجيل معدلات نمو اقتصادي مقبولة.
على الرغم من أن الحرب التجارية لم يشتد سعيرها، إلا أن امتداد آثار هذه الحرب ستشمل أجزاء أخرى من العالم وعلى رأسها ألمانيا.