يحيى التليدي
كاتب رأي
كاتب رأي
استمرار الحكومة اللبنانية في اعتماد هذا المنطق المزدوج سيكلف لبنان غاليا، ويجب عليها النأي بنفسها عن حزب الله بعزل الحزب سياسيا
يحسب للشعب السوداني نضجه وتحضره من خلال ثورته السلمية التي نجحت في تحقيق أهدافه ومطالبه دون الانزلاق نحو العنف والفوضى.
لأن السعودية والإمارات أكبر اقتصادين عربيين وهما القوتان الأحدث تسليحا، وتتوافق رؤيتهما بشكل متطابق فمن المؤكد أن ذلك يغيظ قوى الشر
الشعب الفلسطيني هو الأكثر تضررا من المزايدات الأردوغانية على قضيته، فمن السهل إطلاق الشعارات ورفع الصوت عاليا.
الحقيقة أن حجم الأموال القطرية التي أنفقت من أجل تبييض وجه الدوحة لدى دول وجهات غربية كان كبيرا جدا
من المرجح أن الدول الآسيوية ستعمل في المستقبل على مزيد من الاستثمار في العلاقات الأمنية والعسكرية مع الشريك الإماراتي.
موافقة دول مجلس التعاون الخليجي على الطلب العقلاني المقترح من واشنطن حول انتشار قواتها بالخليج العربي وعلى أراضي دول خليجية هي في محلها
مبادئ حقوق الإنسان ثابتة لا تتجزأ، والدفاع الحقيقي عن الإنسان اليمني هو بدعم الجهود الدولية لوقف نفوذ إيران في اليمن.
تركيا بتدخلها في الشأن الليبي تسعى من أجل تمكين الإخوان من حكم ليبيا والسيطرة على مقدرات الدولة الليبية.