علي ليتيم
كاتب
كاتب
عند اندلاع أزمة سوريا عام 2011 كانت الإمارات أول من دعمت استقرار وأمن الشعب السوري.
تتجه أعين المراقبين غدا إلى الرياض لرصد ما ستشهده القمة الخليجية الـ41 من تطورات.
السؤال الأكثر أهمية ما الفرق بين فوز دونالد ترامب أو جو بايدن وما تأثير فوز أحدهم على علاقة أمريكا بالدول الأخرى؟
الإمارات موقفها ثابت ودائماً ما كنت تعمل بشفافية وصدق ولا يمكن المزايدة على مواقفها، ليس فقط في الملف الفلسطيني بل في ملفات عدة.
يجب أن تعي الحكومات والمجتمعات أن الإخوان تنظيم إرهابي دولي، وجميع من ينتمي إليه يسعى إلى تحقيق أهداف التنظيم الإخواني الأساسية.
لا شك أن ما حدث لجورج فلويد تعامل قاس جداً وعنصري، وهناك عشرات المواقف تاريخياً أثبتت عنصرية هذه المجتمعات
بسقوط الإخوان في 30 يونيو 2013 بإرادة شعبية سقطت معهم الآمال التركية، حينها جن جنون أردوغان وأصر على تسمية ما حدث “انقلاباً عسكرياً”
لفهم سبب انجذاب البعض إلى فكرة تحكم قوى غامضة في الأحداث، نحتاج إلى التفكير في العقلية التي تقف وراء نظريات المؤامرة
أرى أن الاحتجاجات العراقية تحتاج لقيادة استراتيجية لا طائفية تعي لعمق هذا التحرك وأبعاده وماذا تحتاج البلاد ومن هو عدوها الحقيقي