محمد شمس الدين
كاتب
كاتب
التدخل الأردوغاني في الشأن العربي عبر البوابة الليبية هو تطبيق عملي للمثل الشهير المتداول عربيا "المال السايب بيعلم السرقة"
الأرجح أن عمليات الاستفزاز ستتوقف، حيث قتل من كان يحرك ويأمر تلك القوى ويمدها بالمال والسلاح
لا بد من تحرك جاد لدول المنطقة لإعادة تهيئة القانون الدولي الذي قام على معاهدات واتفاقيات دولية، بعضها انتهى مثل سايكس-بيكو
أردوغان يهوي بتركيا نحو الهاوية بسرعة الصاروخ.. فقد فشلت جميع مشاريعه الأيديولوجية في تحقيق أهدافها داخليا وعربيا وتتم الآن محاصرة نظامه إقليميا ودوليا
حاول نظام الملالي أن يلعب دورا يظهره بمظهر القوي الذي لم يتأثر بالعقوبات الدولية، لكنه لم يتمكن من إجادة الدور فانكشف أمر سفينته
المحاصصة كمصطلح سياسي هي تقسيم مفاصل الحكم التنفيذية وحقائبها المرتبطة بالسيادة على عدد من الفصائل المتنافسة.
ليست مصادفة أن ينتفض أحرار لبنان والعراق على ما آل إليه الحال جراء نفوذ الولي الفقيه الذي يحلم بإعادة أمجاد مملكة فارس
لابد من التوقف عند أبعاد هذه العملية التي اشتركت فيها ستة أجهزة استخبارية نشطة في الأراضي السورية
بغض النظر عن مدى استمرار هذه الانتفاضة لتحقق أهدافها من عدمه.. إلا أن الكلمة للمرة الأولى للشارع.