عبدالعزيز بوبر
كاتب
كاتب
مشاهد محزنة تلك التي تداولها نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأسبوع المنصرم والتي بينت حجم الجفاف الذي لحق بنهر دجلة.
لا يجد المرء أي صعوبة في قراءة المشهد الذي بات واضحاً جداً أمام الملأ، فالعدو ليس إسرائيل بالنسبة لإيران التي لم تدعم الشعب الفلسطيني.
لكي يكون العرب هم الفاعل الأقوى في منطقتهم لابد من التكتل للتصدي لتلك المشاريع القديمة المتجددة، وهذه ليست مثالية مستحيلة.
"سيدي الرئيس.. سنفطر في القدس" عنوان لأنشودة بهدف الترويج التجاري أطلقتها شركة عاملة في الاتصالات، أحدثت جدلاً بين رواد وسائل التواصل
الرغبة الإيرانية في تخريب الأوطان العربية امتدت أخيراً لدعم جبهة البوليساريو التي تسعى لاستقلال الصحراء الغربية.
يمكن القول إن الرئيس ترامب يتبنى البراغماتية ويسعى للحصول على نصر من دون خسائر.
يضاف إلى الأسباب، تكريس وسائل إعلام غربية لفكرة ارتباط المسلمين كافة بالتطرف
أياً كان تأثير غاندي على مارتن لوثر كينج أو نيلسون مانديلا، فالأكيد أن الثلاثي أثبت نجاعة وفاعلية السلام والخير.