علي الصراف
كاتب وصحافي وناشر
كاتب وصحافي وناشر
النظامان في تركيا وإيران يحاولان الظهور كقوتين إقليميتين كبيرتين، يمكنهما التلاعب بمصائر عدة دول في المنطقة.
بقيامها بتخفيض قيمة الدينار العراقي بنسبة 23%، تكون قد وُضعت أعباء الأزمة الناجمة عن أعمال النهب، على أكتاف العراقيين، لا على أكتاف اللصوص والعصابات التي تستغل نفوذها في النظام العراقي.
يفترض بعض المسؤولين الفلسطينيين أن توقيع اتفاقيات بين إسرائيل والدول العربية يحد من قدرتهم على التفاوض، أو يؤدي الى إضعاف موقفهم، ولكن هذا غير صحيح، إلى درجة تبلغ حد الكذب على النفس، وهناك أسباب جلية لذلك.
بعض من الشعر قد يغني عن الكثير من الكلام، تلك واحدةٌ من أفضل جمالياته وعجائبه..
وجود خرائط حدودية لكل دولة من دول العالم يمثل قيمة قانونية مستقلة عن أي مصالح قد تنشأ بعدها.
إيران مستعدة للتراجع عن كل ما قامت به في ما يخص برنامجها النووي، مقابل رفع العقوبات عنها.
السؤال الآن هو: ما الذي يتعين على أوروبا أن تفعله، ليس حيال هذا العمل فحسب، وإنما حيال التهديد الذي تجسده "مؤسسة" الإرهاب الإيرانية؟
شر البلية ما يضحك، هذا المثل ينطبق على أردوغان وقراره المضحك بعد 17 عاما من الخراب المتواصل.