بسمة عبد العزيز
أكثر ما صرنا نفعله على مدى الأشهر الماضية هو التضامن. تضامن مع أفراد وكيانات؛ نعرف البعض ونسمع عن البعض الآخر
دموعٌ لا حصر لها فى حياتنا، دموعُ السعادة والفرح دموعُ الخوف دموعُ الألم والألمُ أنواعٌ ثمَة ألمٌ عاصرٌ للنفسِ وآخرٌ قارصٌ يجتاحٌ الجسد
منذ شهور قليلة حصدت لجنة تنمية «ضمائر» المواطنين سخرية جمة على مواقع التواصل الاجتماعية، إلى أن أزاحها ما زاد عليها طرافة من أخبار
على كل حال لم أفهم –وظنى أن آخرين مثلى لم يفهموا أيضاــ تلك العلاقة بين مؤسسة الشرطة والأمكنة التى تبيع الناس احتياجات الغذاء
كنا ثلاثة لم نلتق من قبل. كاتب فرنسى يزور القاهرة للمرة الأولى، وآخر أمريكى مفتون بها حتى إنه عاش فى قلبها لأكثر من عقد، وأخيرا أنا
نشرت صحيفة الإندبندت البريطانية الشهر الماضى، تقريرا حول أزمة البدانة المتفشية فى اسكتلندا، وصفت فيه البلاد بأنها غدت «عليلة»
شارك عدد من المواطنين الأمريكيين فى استفتاء طريف حول بابا نويل. لم تكن الأسئلة تقليدية بحال
قضيت نهار الأربعاء قبل الماضى فى المَجمَع اللغوى احتفالاً بيوم اللغة العربية، رحت أتلفت ورائى بين الحين والآخر لأحصى عدد الجالسين.