إميل أمين
كاتب
كاتب
هذا هو المقال الأوّل للعام الجديد، والذي يأمل المرءُ أن يكون عاما مملوءا بالابتسامات.
من غير تهوين أو تهويل، يمكن للمرء القول صادقا إن الإمارات العربية المتحدة باتت صانعة للتاريخ الإنساني المعاصر.
مع النتيجة التي تَوَصَّل إليها المَجْمع الانتخابيّ الأمريكيّ قبل بضعة أيّام، أصبح جوزيف بايدن الرئيس المنتخب السادس والأربعين للولايات المتّحدة الأمريكيّة من غير منازع أو مشارع.
حين صدرت الإمارات للعالم وثيقة الأخوّة الإنسانية في فبراير/شباط من عام 2019، تلك الوثيقة التي مهرها بتوقيعه كل من بابا روما وشيخ الأزهر كانت النية الصادقة هي محاولة استنقاذ البشرية من المصير المظلم السائرة على دربه.
على مقربة من اليوم العالمي لحقوق الإنسان، في العاشر من ديسمبر كانون أول، يتساءل المراقبون المهمومون والمحمومون بهذه القضية، عن مآلات الانتهاكات القطرية المستمرة والتجاهلات المستقرة، تجاه حقوق الإنسان على صعيدين..
من هو الرجل المرائي؟ بالرجوع إلى القواميس العربية المختلفة، نجد لفظة المرائي تعني أن يظهر المرء للناس من نفسه خلاف ما هو عليه.
من الطبيعي أن يشعر البعض بالقلق مع مغادرة إدارة ترامب ومجيء إدارة بايدن، إذ إن هوة الخلافات بين أمريكا والعديد من دول العالم اتسعت،
السعي الأمريكي الحثيث لمواجهة القاعدة على الأراضي الإيرانية يهدف ضمن عدة أهداف أخرى إلى قطع الطريق على نشر الشرور القاعدية في منطقة أمريكا اللاتينية
يلفت النظر فيما يجري وراء الكواليس في واشنطن أن يقوم رؤساء جمهوريون سابقون مثل بوش الأبن بتهنئة المرشح الديمقراطي بايدن.