إميل أمين
كاتب
كاتب
تبدو غالبية إن لم تكن كل دول أوربا مدعوة لمراجعة علاقات الدول المحفزة على التطرف ، لا سيما قطر وتركيا.
كشفت أزمة فرنسا الأخيرة عن أنّ هناك حاجة أكبر وأوسع إلى بسط مفاهيم الحوار بين البشر كافّة.
يمكن للمرء أن يحدّد ثلاث جهات من كبار المتاجرين بالقضيّة الفلسطينيّة، تركيا وإيران، والقيادة الفلسطينيّة المراوغة في الحِلّ والترحال.
العارفون ببواطن الأمور يدركون أن لكل رئيس أمريكي حلم يسعى إلى تحقيقه، وحتى يضمن له أن يكتب اسمه في سجل القياصرة الأمريكيين.
لا يمكن النظر إلى الإمارات بوصفها دولة توفّر الوظائف فحسب، إذ إنّها أكثر نفعًا من ذلك، حيث باتت حاضنة تفيء بمشاعر الأمن والأمان
المعروف تاريخيًّا أنّ القاعدة الرئيسة التي يُصَوِّت عليها اﻷمريكيّون في كلّ اﻷوقات، هي قاعدة الاقتصاد.
لم تكن مصر يومًا مهدِّدةً لجارٍ، بل عرفها التاريخ طوال قرونه وعقوده، دولة مسالمة، تسعى بالخير لمَنْ حولها.
الشفافية والرغبة الحقيقية في تصفية المشكلات العالقة، تمهدان الطريق لبدايات حقيقية جديدة، وهذا ما كان من شأن الدور الإماراتي على صعيد استنقاذ ما تبقى من فرص لحل النزاع الذي طال.
في تقدير البابا الطيّب أنّ الإنسانيّةَ برمتها عائلةٌ بشريّة واحدة، خالقُها سبحانه وتعالى واحدٌ، تعيش في بيت مشترك، هذا الكوكب.