عوض بن حاسوم الدرمكي
كان سقراط فيلسوف أثينا العظيم جالساً يُحدّث تلاميذه عندما وقف بمقربة منهم رجل يلبس أفخر الثياب ويتأنّق بأجمل المجوهرات وقد زَمّ شفتيه تعالياً على ما يراه ومَن يراه، فالتفت له سقراط وقال له جُملته الشهيرة عن مقر قيمة الإنسان الحقيقية: «يا هذا، تحدّث حتى أر
عندما وقف أمام الجماهير الحاشدة في القمة الحكومية كان مختلفاً كعادته، هو ليس من طينة أولئك الذين يكررون كلامهم في كل محفل
كانت الكرة تخرج كالرصاصة من قدم اللاعب المندفع لتهتز لها الشباك، وينفجر الملعب باحتفالية مجنونة للجماهير المحتشدة،
في موروثنا الشعبي الكثير من الأمثال، التي تبدو صالحة لكل الأزمنة، فهي نتاج لمتابعة السلوك البشري
رحم الله «بو عبدالله» محمد علي زينل البستكي وإخوانه الأطهار الذين استشهدوا وهم يزرعون الخير ويبذرون الأمل
دفعني ذلك الصباح الكاليفورني البارد للغاية إلى أن ألج أول مقهى يصادفني بحثاً عن الدفء وعن قهوة «تفك الصوع»
حيثما نظرتَ ستجد أن الدول المتقدمة قائمة على الفكر الخلاق لكنك لن تجد فكراً منغلقاً يدّعي التحرر زوراً
منذ سقوط الخلافة العباسية عام 1258م، لم تقم للعرب قائمة، ولم تزدهم الأيام إلا تفتتاً ودويلات متناحرة في ما بينها.