
اشتباكات طرابلس.. غياب الوساطة الأممية يجر ليبيا لساحة العنف
رغم انتهاء اشتباكات المليشيات المتناحرة في العاصمة طرابلس إلا أن وقعها الثقيل نكأ جراح الليبيين ودق جرس إنذار من قادم الأيام وما تحمله.
رغم انتهاء اشتباكات المليشيات المتناحرة في العاصمة طرابلس إلا أن وقعها الثقيل نكأ جراح الليبيين ودق جرس إنذار من قادم الأيام وما تحمله.
اشتباكات "عنيفة" أدمت جراح العاصمة طرابلس، ودقت جرس الإنذار من احتمالية عودة ليبيا لمربع العنف، إلا أنها كشفت عن تغييرات بخارطة النفوذ.
بعد اشتباكات "دامية" عاشتها العاصمة طرابلس، وصفت بـ"الأعنف" خلال عامين، تساءل البعض حول موقف الجيش الليبي منها وإلى أي جانب يقف.
اشتباكات مسلحة تنشب بين الحين والآخر في العاصمة طرابلس، كانت موجتها الأخيرة الأعنف، مما دق جرس الإنذار من عودة سيناريو مربع العنف.
بعد اشتعال العاصمة الليبية جراء اشتباكات مسلحة تورط فيها جميع الأطراف المحلية، وأوقعت 32 قتيلا دعت الأمم المتحدة إلى التهدئة وتجنب الأعمال التي تعمق الانقسامات.
على إثر سقوط 32 قتيلا و159 مصابا بمعارك طرابلس، نشبت حرب كلامية بين رئيس الحكومة فتحي باشاغا ونظيره المنتهية ولايته عبد الحميد الدبيبة
عقد المجلس الرئاسي الليبي، برئاسة محمد المنفي، اليوم الأحد، اجتماعه الاستثنائي لمناقشة آخر المستجدات، على خلفية أحداث طرابلس الأخيرة.
هدوء حذر ساد العاصمة الليبية طرابلس، بعد يومين من اشتباكات دارت رحاها بين مليشيات مسلحة، في المدينة الحالمة بالعودة التدريجية للحياة.
مع تصاعد الاشتباكات العسكرية في ليبيا، التي فاقمت مخاوف عودة شبح الاقتتال، ارتفعت الأصوات الدولية مطالبة بوقف فوري للعنف وحثت الأطراف الليبية على الدخول في حوار حقيقي ينهي أزمة البلاد السياسية.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل