غارات إسرائيلية وصواريخ من حزب الله.. تصعيد تحت سقف «قواعد الاشتباك»
جدد الجيش الإسرائيلي غاراته على جنوب لبنان، بالتزامن مع إطلاق رشقات صاروخية من لبنان نحو صفد في الجليل الأعلى، في أحدث تصعيد لكنه لم يخترق سقف قواعد الاشتباك.
جدد الجيش الإسرائيلي غاراته على جنوب لبنان، بالتزامن مع إطلاق رشقات صاروخية من لبنان نحو صفد في الجليل الأعلى، في أحدث تصعيد لكنه لم يخترق سقف قواعد الاشتباك.
السؤال المركزي في إسرائيل هو هل تعد الضربات الموجعة لحزب الله لعمل عسكري بري في لبنان وإذا لا فلماذا؟
«ضيف» غير متوقع يفاجئ «وحدة الرضوان» التابعة لحزب الله في اجتماع لقيادتها بمبنى «تحت الأرض».
هل بدأت إسرائيل بالفعل «رفع قفازاتها تدريجيا» وتزيد من وتيرة هجماتها على حزب الله في لبنان تمهيدا لتصعيد عسكري؟
في أعقاب التفجيرات المتزامنة لأجهزة اتصالات حزب الله، التي راح ضحيتها عشرات القتلى وآلاف المصابين، طالب لبنان بسن قوانين دولية لتحييد الوسائل التكنولوجية المدنية عن الأهداف العسكرية والحربية.
وصلت أصداء الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية في لبنان، أمس الجمعة، إلى مليشيات الحوثي في اليمن.
في لحظة فارقة، يتلقى حزب الله اللبناني ضربات موجعة واحدة تلو الأخرى، بعد تفجيرات أجهزة اتصالاته الثلاثاء والأربعاء الماضيين، وموجة جديدة من الاغتيالات بحق قادته اليوم الجمعة.
يحشد الجيش الإسرائيلي أعدادا إضافية من القوات العسكرية قرب الحدود اللبنانية وينقل الدبابات إلى المنطقة.
خروقات أمنية غير مسبوقة يواجهها حزب الله اللبناني، وسط تصاعد حدة التوتر مع الجيش الإسرائيلي، ما تسبب في تكبده خسائر مؤلمة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل