حرب السودان.. كيف يفتح الفراغ الأمني الباب أمام الإرهاب؟
وسط حرب مستمرة، تبقى أبواب السودان، مفتوحة على مصراعيها للتنظيمات الإرهابية، إذ يخلق القتال فراغا أمنيا تستغله هذه الجماعات.
وسط حرب مستمرة، تبقى أبواب السودان، مفتوحة على مصراعيها للتنظيمات الإرهابية، إذ يخلق القتال فراغا أمنيا تستغله هذه الجماعات.
من الدعم الإنساني إلى جهود الحل، تلعب دولة الإمارات دورا بناء وقويا في تخفيف معاناة الشعب السوداني إثر الحرب المستمرة منذ عامين.
بينما تتسع رقعة المعارك في السودان، تتحول غارات الجيش السوداني على دارفور إلى مشاهد «رعب» يومية يدفع المدنيون ثمنها الباهظ.
في ظلال الحرب الدامية التي لا تتوقف في السودان، تتسارع الأحداث وتشتد وطأتها مع كل لحظة، متسارعةً نحو مرحلة جديدة من التصعيد.
في زمن تتبدل فيه المواقف من فترة إلى أخرى، تبقى الروابط الإنسانية ثابتة وراسخة، لا تهزّها العواصف، لتكتب نموذجا فريدا.
في قلب الخرطوم، حيث تنزف الأرض من جراح الحرب، «تتفاقم الانتهاكات» التي يقترفها الجيش السوداني ضد المدنيين الأبرياء، في مشهد يُعبّر عن أقصى درجات «التعسف».
تصاعدت وتيرة المواجهات العسكرية بين الجيش السوداني وقوات "الدعم السريع"، في مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور، بالأسلحة الثقيلة والخفيفة.
بعد حسم معركة الخرطوم، تنصب العيون على مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور "غرب"، إذ ينظر إليها كنقطة حسم جديدة بالصراع.
تعهد محمد حمدان دقلو "حميدتي" قائد قوات الدعم السريع بالعودة إلى العاصمة الخرطوم التي انسحبت منها قواته في وقت سابق.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل