عيد الاتحاد الخمسين
-
افتتاح بيت العائلة الإبراهيمية بجزيرة السعديات في أبوظبي، الذي يجمع الديانات السماوية الرئيسية الثلاث، ترجمة على أرض الواقع لوثيقة "الأخوة الإنسانية"، ليجسد إيمان الإمارات بقيم التسامح والتعايش والأخوة.
-
بدء عضوية الإمارات بمجلس الأمن خلال الفترة 2022-2023، وتسخير جهودها وخبراتها لصالح دعم أمن واستقرار المنطقة والعالم.
-
بدء عضوية الإمارات بمجلس حقوق الإنسان الأممي للفترة 2022-2024، للمرة الثالثة في تاريخها، لتشارك بفعالية في عمل المجلس من أجل تعزيز احترام حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم.
-
انطلاق "قمة الإمارات للاستثمار" ضمن مبادرات "مشاريع الخمسين"، وهي قمة تجمع صناديق الاستثمار مع الحكومات لخلق فرص اقتصادية، وتهدف لاستقطاب 550 مليار درهم من الاستثمار الأجنبي المباشر خلال 9 سنوات، وصولاً إلى 1 تريليون درهم في 2051.
-
عقد "قمة PyCon العالمية للبرمجة"، ضمن مبادرات "مشاريع الخمسين"، وهي القمة الأكبر في الشرق الأوسط في مجال البرمجة والاقتصاد الرقمي.
-
دبي تستضيف الدورة الـ 45 لمؤتمر "الاتحاد الدولي للمستشفيات 2022 "، وهو حدث طبي العالمي كبير فازت دبي بتنظيمه لتكرس مكانتها كمركز دولي جاذب للمؤتمرات العالمية الرائدة.
-
تستضيف دبي فعاليات القمة العالمية للإنسانية والتي تجمع تحت مظلتها المؤسسات الحكومية والخيرية والدينية والحقوقية والمثقفين والفنانين والإعلاميين لمعالجة المخاوف الراهنة للإنسانية.
-
الإمارات تستضيف الدورة الثامنة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ "COP 28" في أبوظبي ، والذي يعد أهم وأكبر مؤتمر دولي للعمل المناخي بمشاركة قادة وزعماء العالم، في خطوة تعكس التقدير العالمي لجهودها في استدامة المناخ.
-
إطلاق القمر MBZ-SAT" " الذي يعد ثاني قمر اصطناعي يتم تطويره بالكامل من قبل فريق من المهندسين الإماراتيين بعد "خليفة سات" ، ويعد القمر الاصطناعي المدني الأكثر تطوراً في المنطقة في مجال التصوير الفضائي عالي الدقة.
-
بدء إنتاج الطاقة الكهربائية من ثالث محطات براكة للطاقة النووية السلمية، أول مفاعل سلمي للطاقة النووية بالعالم العربي. وعند تشغيلها بشكل كامل، ستنتج محطات براكة الأربع ما يعادل 25% من الكهرباء المستهلكة في الإمارات.
-
جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا تستضيف "المؤتمر العالمي للربوتات" الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط والذي يركز على الروبوتات والأنظمة الذكية التابع لمعهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات في أبوظبي، حيث يعتبر هذا المؤتمر واحدا من أهم وأكبر المؤتمرات البحثية العالمية في مجال الروبوتات.
-
إطلاق أول مستكشف إماراتي للقمر تحت اسم "راشد"، يتم تصميمه وبنائه بجهود إماراتية 100%، في أول مهمة عربية علمية لاستكشاف القمر، قبل الانطلاق في مهمات استكشافية مأهولة إلى المريخ.
-
دبي تستضيف المؤتمر الـ27 للمجلس الدولي للمتاحف "آيكوم" للعام 2025، لتصبح دبي أول مدينة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تحظى بشرف بتنظيم هذا المؤتمر الدولي ، في إنجاز عالمي جديد يُضاف إلى سجل الإنجازات الإماراتية.
-
الإمارات تستضيف المؤتمر البريدي العالمي الـ28 في دبي، في خطوة تعد نقطة تحول حقيقية بالنسبة للقطاع البريدي واللوجستي، ومحطة هامة في مسيرة الريادة التي تقودها الإمارات على الخارطة العالمية.
-
برنامج القيمة الوطنية المضافة ضمن "مشاريع الخمسين"، يستهدف بحلول 2025 المساهمة في دفع عجلة التنمية في الدولة للدولة من خلال إعادة توجيه أكثر من 42% من مشتريات الجهات الاتحادية والشركات الوطنية الكبرى نحو المنتج والخدمات الوطنية.
-
إطلاق مركبة فضائية إماراتية تقطع رحلة مقدارها 3.6 مليار كيلومتر تصل خلالها كوكب الزهرة و7 كويكبات ضمن المجموعة الشمسية وتنفذ هبوطاً تاريخياً على آخر كويكب ضمن رحلة تستمر 5 سنوات.
-
دبي تعتزم طباعة 25% من المباني بتقنية الطباعة الثلاثية الأبعاد بحلول عام 2030، تتويجا لإستراتيجية دبي للطباعة ثلاثية الأبعاد، الذي أطلقها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في 2016.
-
تحويل 25% من إجمالي وسائل النقل في دبي لذاتية القيادة بحلول عام 2030، لاستراتيجية دبي للتنقل الذكي ذاتي القيادة، التي توقع أن تحقق 22 مليار درهم إماراتي بشكل عائدات اقتصادية سنوية.
-
ايرتقب أن تحقق "شبكة الثورة الصناعية الرابعة"، ضمن مشاريع الخمسين، هدفها في بناء وتنمية 500 شركة وطنية مزودة لتقنيات الثورة الصناعية الرابعة بالدولة وتطوير 100 شركة وطنية رائدة في تبني تقنيات الثورة الصناعية الرابعة.
-
يتوقع أن يصل اعتماد الإمارات على الذكاء الاصطناعي في الخدمات وتحليل البيانات بمعدل 100% بحلول 2031، تتويجا لاستراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي، التي تم إطلاقها عام 2017 .
-
يتوقع أن تكون دولة الإمارات رائدة عالمياً في مجال جودة الحياة، وتعزيز مكانتها لتكون الدولة الأسعد عالمياً ، تتويجا لأهداف الاستراتيجية الوطنية لجودة الحياة 2031.
-
بحلول 2036 تهدف الإمارات إلى خفض إجمالي الطلب على الموارد المائية بنسبة 21%، وزيادة مؤشر إنتاجية المياه إلى 110 دولارات لكل متر مكعب، وخفض مؤشر ندرة المياه بمقدار 3 درجات، وزيادة نسبة إعادة استخدام المياه المعالجة إلى 95%، وتوفير سعة تخزين لمدة يومي تخزين للحالات العادية في النظام المائي.
-
خفض استهلاك الطاقة بنسبة %30 وتقليل استهلاك المياه بنسبة %20، بإمارة رأس الخييمة، ورفع نسبة توليد الطاقة باستخدام مصادر الطاقة المتجددة إلى %20 بحلول عام 2040.
-
نجاح مرتقب للإمارات في تحقيق "الحياد المناخي بحلول 2050" والوصول لنسبة صفر انبعاثات كربونية، مما يجعل الإمارات أول دولة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تعلن عن هدفها لتحقيق الحياد المناخي.
-
إنتاج 75 % من احتياجات دبي من الطاقة من مصادر نظيفة بحلول عام 2050.
-
رفع كفاءة الاستهلاك الفردي والمؤسسي بالإمارات بنسبة 40%، ورفع مساهمة الطاقة النظيفة في إجمالي مزيج الطاقة المنتجة في الإ من 25% إلى 50%، وتحقيق توفير يعادل 700 مليار درهم حتى عام 2050.
-
يرتقب أن تكون الإمارات الأفضل عالمياً في مؤشر الأمن الغذائي العالمي بحلول عام 2051، تتويجا لإستراتيجية الأمن الغذائي التي تم إطلاقها 2018، وتستهدف تطوير منظومة وطنية شاملة تقوم على أسس تمكين إنتاج الغذاء المستدام.
-
شرطة أبوظبي تطلق قمر صناعي "كمومي" قادر على حماية البيانات الأمنية، وستتمكن من إحكام المراقبة الأمنية على الأرض من خلال الأقمار الصناعية النانوية.
-
تصميم نموذج محاكاة افتراضي لمركز شرطة أبوظبي على سطح المريخ، بالإضافة إلى دوريات شرطة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد.
-
اختفاء 50% من رجال الإطفاء ورجال الشرطة بالشكل التقليدي واستبدالهم بالشرطة الروبوتية في أبوظبي.
-
إنشاء شرطة مرور جوية ووحدات أمنية بأبوظبي لتنفيذ مهام في الفضاء وتعقب التهديدات الإلكترونية.
-
يرتقب تحقيق الإمارات إنجازات كبيرة في مشروع "المريخ 2117" والذي يتضمن برنامجا وطنيا لإعداد كوادر علمية بحثية تخصصية إماراتية في مجال استكشاف الكوكب الأحمر، ويستهدف في مراحله النهائية بناء أول مستوطنة بشرية على المريخ خلال مائة عام.
-
يتوقع أن تكون الإمارات أفضل دولة في العالم بحلول الذكرى المئوية لقيامها عام 2071، تتويجا لأهداف "مئوية الإمارات 2071 " التي أطلقها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وتشكّل خريطة واضحة للعمل الحكومي طويل المدى.