حرك الدكتور أحمد الطيب منذ توليه المشيخة المياه الراكدة في الأزهر العريق، وأعاد علاقاته القوية بكل المؤسسات الدينية في العالم.
حرك الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، منذ توليه المشيخة المياه الراكدة في الأزهر العريق، وأعاد علاقاته القوية بكل المؤسسات الدينية في العالم، سواء الإسلامية منها أو المسيحية، صانعاً تاريخاً مجيداً للأزهر في ترسيخ قيم وثقافة الحوار والتسامح الديني بين أهل الأديان السماوية.
نال الطيب احترام العالم شرقه وغربه، وتعددت الجوائز والأوسمة ودرجات الدكتوراه الفخرية التي حصل عليها؛ تقديراً لجهوده العلمية والفكرية، وعرفاناً بنشاطه الدائم في نشر ثقافة التسامح والحوار الحضاري.