"دبي العطاء" تعد واحدة من أبرز المؤسسات الإماراتية التي عملت على نشر البرامج التعليمية لمستحقيها في المجتمعات الأكثر احتياجا
تمكنت دولة الإمارات العربية المتحدة من وضع بصمتها النموذجية على المستوى العالمي في مجالات إنسانية وخيرية متعددة، من بينها نشر التعليم ووضع برامج معرفية رائدة لمحو الأمية في العالم عبر العديد من مؤسساتها الخيرية.
وتعد "دبي العطاء" واحدة من أبرز المؤسسات الإماراتية التي عملت على نشر البرامج التعليمية لمستحقيها في المجتمعات الأكثر احتياجا، حيث نجحت في إيصال برامجها التعليمية إلى 18 مليون مستفيد في 57 بلدا حول العالم منذ انطلاقها في 2007.
وفي تصريحه لـ"العين الإخبارية"، قال خليفة السويدي مدير الاتصال المؤسسي في "دبي العطاء" إن المؤسسة لا تزال مستمرة في عطائها ونشر المعرفة لمحتاجيها.
وأكد أن التعليم يعتبر المفتاح الحقيقي لنمو الدول وتطورها، لذلك حرصت "دبي العطاء" على تطوير برامجها لكي تكون ملائمة لمتطلبات سوق الشغل مستقبلا.