الزيادة السكانية الكثيفة في مصر ربما تكون أخطر إرث خلفته أحداث "الربيع العربي"، وأنها ربما تشكل التحدي الأكبر لرئيس مصر القادم.
الزيادة السكانية الكثيفة في مصر ربما تكون أخطر إرث خلفته أحداث "الربيع العربي" التي شهدتها عدة دول بالمنطقة، وأنها ربما تشكل التحدي الأكبر لرئيس مصر القادم، بعد انتهاء الاستحقاق الرئاسي المقرر 26 مارس/آذار الجاري.
وفي تقرير نشرته وكالة "بلومبرج" الأمريكية، فإن معدلات المواليد المرتفعة ربما يثبت أنها الأكثر استدامة من بين العديد من التداعيات غير المتوقعة للربيع العربي في مصر.
ورجحت أن الاتجاهات الديموجرافية تشكل تحدياً للرئيس عبدالفتاح السيسي الأوفر حظاً في الفوز بفترة رئاسية ثانية في الانتخابات التي تبدأ في 26 مارس/آذار الجاري.