لم تنعم مالي منذ استقلالها عام 1960 بالاستقرار والأمن، إلا نسبياً؛ حيث عانت الأمرين من الانقلابات العسكرية والإرهاب.
لم تنعم دولة مالي منذ استقلالها عام 1960 بالاستقرار والأمن، إلا نسبياً؛ حيث عانت الأمرين من الانقلابات العسكرية والأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
3 أيام خاوية الوفاض في مالي.. العسكر متمسكون بالسلطة
فشل المفاوضات بشأن عودة المدنيين للحكم في مالي بعد الانقلاب
ورغم أنها من أغنى الدول الأفريقية بالذهب واليورانيوم، تحولت مالي في العقد الأخير إلى بؤرة للجماعات الإرهابية في منطقة الساحل، ما أدى لتقويض أمنها واستقرارها وهددت جيرانها.
أما الجهود الإقليمية والدولية لحلحلة الأزمة، فقد فشلت في إطفاء لهيب الجماعات الإرهابية في الصحراء الكبرى، والذي امتد إلى نصف مساحة مالي.