حالة من الجدل أثارتها ماليزيا، بدعوتها لعقد ما سمته "قمة إسلامية" بحضور عدة دول أبرزها قطر وإيران وتركيا، خارج مظلة منظمة التعاون الإسلامي
حالة من الجدل أثارتها ماليزيا، بدعوتها لعقد ما سمّته "قمة إسلامية" بحضور عدة دول أبرزها قطر وإيران وتركيا، خارج مظلة منظمة التعاون الإسلامي.
بدوره، قال الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، يوسف العثيمين، إن الدعوة لعقد أي لقاءات أو قمم إسلامية خارج المنظمة، تشكل حادثة غير مسبوقة.
وأضاف العثيمين أنه ليس من مصلحة الأمة الإسلامية عقد القمم واللقاءات خارج إطار المنظمة، خصوصا في هذا الوقت الذي يشهد فيه العالم صراعات متعددة.
وأشار إلى أن قيام عضو بعقد اجتماعات تخص العالم الإسلامي خارج إطار المنظمة هو شق للتضامن الإسلامي وتغريد خارج السرب، وتابع أن "أي إضعاف لمنصة منظمة التعاون الإسلامي هو إضعاف للإسلام والمسلمين".