
محمد خلفان الصوافي
كاتب رأي
كاتب رأي
كان من بين الأفكار الرائعة التي طرحها الدكتور أنور قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات، في منتدى دبي الإعلامي، في مراجعته لمستقبل العالم العربي، فكرةٌ أجدها أفضل وصف لموقف الدول العربية من التطبيع مع إسرائيل، وهي أنه يُستخدم كـ«فزاعة» سياسية.
مما نشرته، مؤخراً، وسائل الإعلام العالمية وباهتمام كبير، كان خبر ترؤس إيمانويل ماكرون مؤخراً لمجلس الدفاع الفرنسي، وهو عبارة عن مجلس وزراء مصغر وظيفته الأساسية مناقشة السياسة وقضايا الأمن الداخلي.
سألت صديق وهو باحث مختص في دراسات الإسلام السياسي؛ إن كان لديه تفسيره فيما حدث في المملكة الأردنية الشقيقة، مؤخراً، من محاولة منتمي تنظيم الإخوان المسلمين الإرهابي تهديد استقرار المملكة.
نعى، أمس، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان.
بلا شك، القرار الذي بتته محكمة العدل الدولية في لاهاي بشأن الادعاءات والمزاعم التي تقدمت بها القوات المسلحة السودانية ضد دولة الإمارات يوم الخميس الماضي؛ يُعد فضيحة للمؤسسة العسكرية.
تحتاج المجتمعات الحديثة إلى أفكار إبداعية في أساليب نشر الوعي بين مواطنيها والمقيمين فيها..
من الأمور الفظيعة هذه الأيام ولكنها ليست غريبة في عالم السياسة، أن شعوب منطقة الشرق الأوسط وتحديداً العرب راهنت على أن فوز ترامب بالرئاسة سيكون عامل إيجابي لوقف التهور والعجرفة الإسرائيلية بالمنطقة التي هددت بنشوب حرب إقليمية
التنمية والاستقرار، العاملان اللذان بشرت بهما دولة الإمارات منذ سبتمبر/أيلول عام 2021 في مبادئها العشرة، وهما الفكران الجديدان اللذان يقفان على سلم أولويات حكومات منطقة الشرق الأوسط التي تبحث عن النجاح الاقتصادي خلال هذه الفترة من زمن العالم.
بالإجماع، صدّق مجلس الشيوخ يوم الأربعاء الموافق 22 يناير/كانون الثاني على تعيين ماركو روبيو وزيراً للخارجية الأمريكية.