مجدي صبحي
كاتب رأي
كاتب رأي
نرى أن القرار الأكثر ترجيحا ربما يكون زيادة الإنتاج بما يتراوح بين 500 ألف و600 ألف برميل يوميا بداية من شهر يوليو المقبل.
تتسم الأوضاع قبيل الاجتماع نصف السنوي العادي لمنظمة الأوبك، بحالة من عدم اليقين حول مستقبل سوق النفط العالمي.
الرخص النسبي للأيدى العاملة في الدول النامية حفز العديد من الصناعات، خاصة كثيفة العمالة، على الانتقال من البلدان المتقدمة إليها،
في تحول مفاجئ طفت للسطح مرة أخرى تهديدات المسؤولين الأمريكيين باللجوء إلى إجراءات حمائية في مواجهة الشركاء التجاريين الأساسيين.
قد تتحرك الأسعار نحو الحد الأعلى إذا تعقدت الأوضاع في فنزويلا أو لدى أي منتج آخر للنفط.
محاربة التذبذب تكون بالتدخل في الوقت الذي يقع فيه نقص أو زيادة كبيرة في فائض العرض، نتيجة لأسباب موضوعية لا نتيجة للمضاربة.
العديد من الضالعين في دراسة وتتبع سوق النفط العالمية يتوقعون امتداد حالة التقلب وعدم الاستقرار في الأسعار خلال الفترة المقبلة.
المصدر الرئيسي لهذه الدهشة وهذا الانبهار، هو طبعاً الإعجاب بقدرات العقل البشري الذي لم يكتف فقط بتصنيع روبوت بسمات أقرب ما تكون للبشر.
لماذا تبدو إيران مهتمة مثل هذا الاهتمام بإنهاء اتفاق لن يتحقق لها من إنهائه أية مصلحة بزيادة إنتاجها