عبدالعزيز بوبر
كاتب
هل نقف مكتوفي الأيدي؟
لا شك أنه في ظل التدافع الحاصل في العالم أجمع لا بد من تحرك جدي لحجز مكان في القادم من تغيير في النظام العالمي
الاستقرار في الوطن العربي.. ليس مطلباً مستحيلاً
الحقيقة التي يجب أن ندركها، أن مرحلة الفوضى انتهت إلى غير رجعة، وحانت مرحلة البناء.
من رئاسة البلدية إلى رئاسة الدولة
سكان إسطنبول يقترعون في جولة الإعادة لانتخابات رئاسة البلدية بعد إلغاء أردوغان نتيجة الاقتراع الذي أُجري في 31 مارس الماضي.
على صفيح ساخن
الأمن هو الهدف الأسمى والحقيقة التي تدركها شعوب دول الجوار، التي عانت الأمرين نتيجة الأحداث المشابهة فيما عرف بـ"الربيع العربي"
حتى يتحقق الحلم العربي..
التحركات الأخيرة لدول الخليج في تجسير الهوة بين كافة الدول العربية، للاصطفاف جنباً إلى جنب ضد الأخطار المحدقة، خطوة كبيرة.
بين الحرب والسلام
تتأرجح احتمالات الحرب في الخليج على وقع تصريحات أمريكية وإيرانية متعاقبة، تنبأ تارة بالتصعيد وتارة بالتهدئة
الحرب ومرض العظمة
حتى تنعم المنطقة بالسلام يجب أن يتم إنهاء وهم العظمة أولا ثم الدخول في مفاوضات حقيقية
لذا أعترف بخطئي
لقد لفظت الشعوب العربية خطاب التشدد الذي لا يمت إلى الإسلام بصلة بعد أن عانت من العنف والإرهاب بين الشباب بسبب ذلك الخطاب
الإرهاب.. لا دين له ولا وطن
آن الأوان للعالم اليوم أن يتوحد في مواجهة أسباب وجود الإرهاب السياسية والاقتصادية والفكرية، حتى لا نستمر في الدوران في حلقة مفرغة
