د. شاكر نوري
كاتب
كاتب
ينتظر العراقيون تشكيل الحكومة العراقية الجديدة على أحر من الجمر، بعد مرور أشهر على انتهاء الانتخابات.
منذ أعوام طويلة أزور المغرب، وفي كل مرة ألمس تطوراً هاماً في جميع نواحي الحياة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.
تظاهرات العراق في غليان مستمر على عكس ما كان يتصور المحللون السياسيون، فهي ترسم نقاط خلاف عميقة بين الشارع والسلطة.
يهتم الصينيون بكل مناسبات البلدان التي يعيشون فيها، منها الوطنية والدينية والسياسية، ويعملون على تزويد الأسواق بها في إنتاج سريع.
استفاض الفلاسفة والمفكرون في الحديث عن الكرة الساحرة، لأنها تجمع في أعماقها السعادة واللذة والتوتر والدراما والأمل.
هل ينجح مقتدى الصدر في تلبية مطالب العراقيين الذين علقوا آمالهم عليه؟ وهل يمكن أن يتجاهل أصوات إيران التي تمثلها القوى التي تحالف معها؟
الصحافة المجانية أثبتت نجاحها؛ ليس في الأسواق الأوربية فحسب، بل حتى في الأسواق الآسيوية، على عكس الأسواق الأمريكية.
نتائج الانتخابات أذهلت الساسة الموجودين في السلطة حالياً، فكثير من المخضرمين الأقوياء فقدوا الأصوات التي كانت تنتخبهم تقليدياً.