جوان سوز
كاتب رأي
كاتب رأي
وصلت مجموعات سوريّة مسلّحة معظمها مكونة من عشرات المقاتلين الموالين للرئيس التركي رجب طيب أردوغان من التركمان السوريين إلى الأراضي الليبية
تغيرت ملامح اللعبة التركية في ليبيا مع زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان المفاجئة وغير المعلنة إلى تونس
مسار القضية الكردية ومعه مسار معظم مشاكل أقلّيات تركيا تغير مع تمكّن حزب "الشعوب الديمقراطي" من تجاوز حد التمثيل البرلماني
يهدف أردوغان من خلال الاتفاق الأمني والعسكري المُبرم مع السراج إلى "شرعنة" أي تدخل للجيش التركي في ليبيا
اللغة التركية باتت اللغة الرئيسية في مدارس هذه المناطق التي سيطرت عليها أنقرة بالتعاون مع مليشياتها الإرهابية السورية
المشكلة تكمن في بقاء عشرات آلاف الجهاديات وغالبيتهن أجنبيات في مخيماتٍ تقع في مناطق سوريّة تخضع لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية
لا بد من التذكير أن مسلسل التفجيرات بالسيارات بدأت أولى حلقاته مع سيطرة الجيش التركي وجهادييه على عدة مدن سورية
مذكّرتا التفاهم اللتان أبرمهما أردوغان مع رئيس "الحكومة الليبية" فايز السراج، المدعوم منه، أثارتا غضب اليونان.
يبدو أن وفد الحكومة السورية، هو من أكثر المستفيدين إلى الآن من تعنّت وفد المعارضة الّذي لا يتحرك إلا بأوامر أنقرة