علي الزوهري
كاتب رأي
كاتب رأي
4 سنوات جديدة يعود فيها دونالد ترامب للبيت الأبيض، كرئيس للمرة الثانية للولايات المتحدة الأمريكية.
سلسلة عمليات الاغتيال المشابهة لكل الحلفاء والداعمين والعاملين في الصف الإيراني والموالين لكافة سياساتها التوسعية بدأت منذ اغتيال قاسم سليمان وإسماعيل هنية انتهاء بتصفية حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله، في غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية بلبنان.
الإمارات ما زالت وستظل الأمل في كثير من مناطق النزاع التي تنتظر مد يد العون الإنسانية، والحصول على حقوق العيش بكرامة ورعاية تلبي الاحتياجات الأساسية لكل ما يدعم مواصلة الحياة.
الكثير من التحليلات ربما ذهبت لأبعاد بعيدة المستوى نحو اضطراب الشرق الأوسط بعد عملية اغتيال إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في الليلة الأولى لتنصيب الرئيس الإيراني الجديد، والقصص نحو إثارة مخاوف من اندلاع حرب إقليمية شاملة.
في ظل التحديات الأمنية المتزايدة في المنطقة، تبرز دولة الإمارات العربية المتحدة كنموذج يُحتذى به في مواجهة التنظيمات الإرهابية المتطرفة التي تسعى لزعزعة الاستقرار ونشر الفوضى.
قبل عدة سنوات وقبل وقت قصير من بداية رفع العقوبات الأمريكية عن السودان كنت في زيارة للخرطوم هي الأولى لي مع مجموعة من الأصدقاء.
حال فشل المصالحة الفلسطينية بين السلطة وحماس دون التوافق على اتخاذ القرار المعلق عليه آمال الفلسطينيين وإمكانية التوصل إلى اتفاق ينهي هذه المأساة تجاه الشعب الفلسطيني البريء من هذا الصراع المتهالك.
مع تزايد حدة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني منذ أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والمطالبات الدولية لوقف هذه الحرب المدمرة والمخيبة للآمال، قامت 3 دول أوروبية، إسبانيا والنرويج وإيرلندا، بالاعتراف بدولة فلسطين.