بهجت قرني
أكاديمي – أستاذ العلاقات الدولية – كندا
أكاديمي – أستاذ العلاقات الدولية – كندا
كيف نُطبق ما يقوله العلم الحديث عن إمكانية تخطيط العلاقات الدولية على علاقات محورية في المنطقة العربية، مثل العلاقات الخليجية المصرية؟ إنها محورية بالفعل، ونحتاج إلى هذا التخطيط حالياً بسبب الأزمة التي تمر بها المنطقة.
بالرغم من تعدد المدارس فى علوم التنمية. فانهم أجمعوا على خلاصة أساسية: التخلف ليس نقص الموارد الطبيعية.
قد يبدو هذا الخليط غريبا بعض الشيء. نحن نعرف عن اتفاق سايكس ـ بيكو الذى عقد فى 16 مايو 1916، أى أن ذكراه المئوية جاءت هذا العام
وصل عدد الحجاج هذا العام حوالى 1.6 مليون نسمة من أكثر من 65 دولة. وهى قوة ناعمة ضخمة للمملكة السعودية وللمسلمين أنفسهم، حيث يرى العالم وحدة الحجيج بالرغم من تعدد الأجناس واللغات، ولكن السؤال المهم: لماذا هذا التناقض بين وحدة الحجيج وانقسامات المسلمين، وما
سمعته فى العالم فعلا إنه صندوق نكد وتعاسة، كما تترجمه تحريف اسمه بالانجليزية IMF: internatind MISERY Fund حتى كتابة هذه السطور
فى أوروبا بالطبع، وكذلك فى أمريكا، كتب الكثير عن البريكسيت، أو قرار الشارع البريطانى للخروج من الاتحاد الأوروبي
أساس الغش هو أن التعليم انحرف عن هدفه الأساسى فى تكوين المعرفة
تقول الأخبار إن ايطاليا استعدادا لزيارة الرئيس الايرانى حسن روحانى تقوم بتغطية التماثيل العارية تجنبا لإساءته!