يونس السيد
للوهلة الأولى.. يبدو أن المغامرة التركية لاجتياح الشمال السوري بذريعة محاربة "الإرهاب الكردي" ماضية قدماً في تحقيق أهدافها
الدرس الأكثر خطورة في قرار تخلي ترامب عن حلفائه الأكراد يتمثل في إمكانية -بل سهولة- تخلي ترامب عن كل حلفائه في المنطقة
لا يتوقف فريدمان عند هذا الحد، إذ يحاول طمأنة «الإسرائيليين» بأن «صفقة التسوية الأمريكية التي يجري الحديث عنها، جيدة لإسرائيل وأمريكا»
هناك بؤر صراع على الأرض سواء في شمال غربي أو شمال شرقي سوريا، حيث يمكن لأي تطورات ميدانية أن تقلب الأوضاع رأسا على عقب
رغم دعوات التهدئة، إلا أن الأزمة الناشبة بين ألمانيا وتركيا قد تكون الأخطر في تاريخ العلاقات بين البلدين، ذلك أن الأزمة التي انفجرت على نحو غير مسبوق
برصاصة رشاش صنعت على شكل قلم وقّع الرئيس الكولومبي مانويل سانتوس، وزعيم حركة «فارك» تيموليون خيمينيس المعروف باسم تيموشينكو، اتفاق سلام تاريخي ينهي أطول حروب الأمريكيتين بعد أن استمرت نحو 52 عاماً، وأدت إلى مقتل نحو 260 ألف شخص وفقدان 45 ألفاً ونزوح نحو 7
لا يبدو الوعد الذي قطعه المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب لرئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو
لو كان للأمريكيين خيار حقيقي ثالث ربما لأقلعوا عن انتخاب أي من المرشحَين الرئاسيين الديمقراطية هيلاري كلينتون والجمهوري دونالد ترامب. ولكن بما أنهما أصبحا المرشحين الرسميين لأكبر حزبين في البلاد لخوض السباق إلى البيت الأبيض، فقد بات على الأمريكيين الاختيا
صفقة المساعدات العسكرية الأمريكية للكيان «الإسرائيلي» البالغة قيمتها 38 مليار دولار على مدى 10 سنوات، وهي الأكبر في تاريخ المساعدات