كشفت دراسة حديثة عن أن الأدوية الموصوفة مثل الفارينكلين، التي تُستخدم عادةً للإقلاع عن التدخين، بالإضافة إلى التدخلات عبر الرسائل النصية، يمكن أن تساعد الأفراد على الإقلاع عن التدخين الإلكتروني (الفيب).
يبدو أن العالم بات قريبا من تحقيق اختراق طبي غير مسبوق يتمثل في إنتاج صمامات قلبية دائمة لا تحتاج إلى الاستبدال بشكل دوري.
أعلنت وزارة الصحة الفرنسية عن اكتشاف أول حالة إصابة بسلالة جديدة من فيروس جدري القرود، وذلك بعد أسابيع من إعلان منظمة الصحة العالمية عن استمرار حالة الطوارئ القصوى بسبب تفشي الفيروس.
في تطور علمي غير مسبوق في مجال جراحة القلب، كشفت دراسة بقيادة طبيب القلب المصري الشهير، البروفيسور مجدي يعقوب، عن تقنية مبتكرة لزراعة صمامات قلبية حية تعد ثورة حقيقية في علاج أمراض القلب، خصوصا للأطفال الذين يعانون من عيوب قلبية خلقية.
أرسل خبير بريطاني شهير رسالة مطمئنة حول المخاوف المتعلقة بانتشار الفيروس التنفسي المخلوي البشري (HMPV) المنتشر حالياً في الصين.
يترقب العالم ظاهرة فلكية تُعرف باسم "القمر الأسود" والتي ستحدث في 23 أغسطس 2025.
تشهد بريطانيا ارتفاعا غير مسبوق في حالات الإنفلونزا والفيروسات التنفسية، إذ حذَّرت السلطات الصحية من "موجة تصاعدية" تسببت في تضاعف عدد حالات دخول المستشفيات 4 مرات مقارنة بالشهر الماضي.
استبعد خبير فيروسات احتمالية تحول فيروس HMPV إلى جائحة عالمية، مرجعًا حالة القلق الدولي بشأن ارتفاع أعداد الإصابات إلى كون هذه الحالات ظهرت في الصين.
كشف علماء من معهد سكريبس للأبحاث في كاليفورنيا، عن خطوة جديدة نحو تطوير لقاحات أكثر فعالية ضد الفيروسات المسببة لأمراض الجهاز التنفسي مثل الفيروس المخلوي التنفسي (RSV) والفيروس المخلوي البشري (HMPV).
صرّح الدكتور المصري "أمجد الحداد"، استشاري الحساسية والمناعة، بأن فيروس الميتانيمو البشري (HMPV) يمثل تهديدًا للجهاز التنفسي، حيث يسبب التهابات في الجهازين العلوي والسفلي.
يعمل فريق من العلماء حاليا على تطوير اختبار دم يمكنه الكشف عن العدوى المعوية المزمنة بفيروس CMV (الفيروس المضخم للخلايا).
يعتقد الكثيرون منذ فترة طويلة أن شرب الحليب أثناء المرض يمكن أن يزيد من أعراض البرد ويحفز إنتاج المخاط، ومع ذلك، تشير الأبحاث إلى أن هذا الاعتقاد قد يكون مرتبطاً بالإدراك أكثر من تأثير فعلي على الجسم.
يشهد العالم ارتفاعا مقلقا في حالات الإصابة بفيروس "نوروفيروس"، المعروف بانتشاره السريع وتسببه في القيء والإسهال.
كشفت دراسة جديدة نشرت في "المجلة الأمريكية للطب" عن علاقة مفاجئة بين رفض تلقي لقاح COVID-19 وزيادة احتمال التعرض لحوادث المرور.
يبدو أن عالمنا لم يتعافَ بعد من الصدمة التي أحدثها فيروس كورونا المستجد، المسبب لمرض "كوفيد-19". وهذا يظهر بشكل جلي في ردود الفعل المبالغ فيها تجاه الزيادة في أعداد المصابين بفيروس "HMPV" في الصين.
مع دخول العام الجديد، تتزايد الآمال بتحقيق إنجازات علمية وطبية، إلا أن المخاوف من تفشي أمراض جديدة أو عودة أمراض خطيرة تلقي بظلالها على العالم.
كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة لوند في السويد عن احتمال وجود ارتباط بين الوشوم وزيادة خطر الإصابة بسرطان الغدد اللمفاوية. سلطت الدراسة الضوء على ضرورة البحث المتعمق لفهم التأثيرات الصحية طويلة الأمد للوشوم.
في دراسة غير تقليدية تتجاوز النظرة العادية إلى قصاصات الأظافر، جمعت جمعية علمية كندية قصاصات أظافر من 30 ألف مواطن كندي، بهدف البحث في آثار المواد السامة على صحة الإنسان.
يُعتبر البوتوكس من أكثر الإجراءات التجميلية انتشارًا في الولايات المتحدة، حيث يستقطب ملايين الأشخاص الذين يسعون للحصول على مظهر أكثر شبابًا.
