غوى النكت: الآمال معلقة على COP31 لتعويض إخفاق مؤتمر بيليم
انتهى COP30 دون اتفاق ملزم لإنهاء الوقود الأحفوري أو توفير تمويل عادل لدول الجنوب، ودون ضمان انتقال عادل للطاقة، رغم التشديد على هدف 1.5 درجة.. فماذا بعد؟
انتهى COP30 دون اتفاق ملزم لإنهاء الوقود الأحفوري أو توفير تمويل عادل لدول الجنوب، ودون ضمان انتقال عادل للطاقة، رغم التشديد على هدف 1.5 درجة.. فماذا بعد؟
لماذا هناك بعض الجدل حول التزام بيليم X4 للوقود المستدام؟
اختُتم مؤتمر الأطراف COP30 في مدينة بيليم بالبرازيل، من دون التوصّل إلى المخرجات الملحّة التي تحتاج إليها منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لمواجهة أزمة المناخ.
تزداد الحاجة إلى دمج الحفاظ على الطبيعة والتنوع البيولوجي في خطط التكيف.
مع تفاقم الاحتباس الحراري، تزداد الحاجة لدعم الصحة النفسية، وأخذها بعين الاعتبار في المفاوضات المناخية.
لماذا يجب أن تأتي الزراعة والغذاء في أجندة COP30؟.. سؤال يسعى المشاركون في مؤتمر المناخ "نسخة بيليم" للإجابة عنه في محاولة للحفاظ على مستقبل الأمن الغذائي العالمي.
قالت كنزي عزمي، مسؤولة الحملات الإقليمية في منظمة غرينبيس الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إن تقرير "فجوة الانبعاثات 2025" الصادر عن برنامج الأمم المتحدة للبيئة يُشكل جرس إنذار للعالم بأسره.
قال الخبير المناخي قايد يوسف مهدي شريف إن العالم يواجه مرحلة فارقة تتقاطع فيها أزمة المناخ مع الأمن الغذائي، مما يتطلب حلولا مبتكرة وتمويلا مستداما لضمان مستقبل الإنتاج الغذائي عالميا.
قبل انطلاق COP30، كشفت المديرة التنفيذية للتحالف العالمي للمناخ والصحة (GCHA) في حوار لـ"العين الإخبارية" مفاجآت صادمة، عن مدى التزام دول العالم بوعودها لحماية الناس من تداعيات أزمة المناخ.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل