
أزمة الحكومة الليبية.. هل ينكسر عناد الدبيبة أمام إصرار باشاغا؟
بعد 36 يومًا من منح الثقة لحكومة فتحي باشاغا، لا يزال سلفه عبدالحميد الدبيبة يرفض تسليم السلطة، ضاربا بقرارات برلمان ليبيا عرض الحائط.
بعد 36 يومًا من منح الثقة لحكومة فتحي باشاغا، لا يزال سلفه عبدالحميد الدبيبة يرفض تسليم السلطة، ضاربا بقرارات برلمان ليبيا عرض الحائط.
بعد قرابة 41 يومًا من اندلاع الأزمة الأوكرانية، تلقى الغرب نداء يقظة، لإعادة التفتيش في سياساته الخارجية، بعد "فشل" بعض جوانب تطبيقها.
أعلن مصرف ليبيا المركزي، الأربعاء، أن ليبيا أنفقت في 3 أشهر، أكثر من ثلاثة أضعاف ما تحصلت عليه من إيرادات، جاءتها من مصادر متعددة.
مر أكثر من شهر على أداء الحكومة الليبية برئاسة فتحي باشاغا، اليمين الدستورية، لكن لا تزال حكومة عبدالحميد الدبيبة تتمسك بالسلطة
بعد عامين من انطلاقها، ووسط أزمة سياسية تعيشها ليبيا وما تنذر به من تبعات، كان لعملية إيريني دورا مركزيا، في مراقبة أوضاع البلد الأفريقي.
تمر محطة الفضاء الدولية، اليوم الأحد، فوق شمال غربي ليبيا، فيما كشفت مؤسسة بحثية ليبية، أن المحطة ستبقى في مجال الرؤية لدقيقتين.
محاولات تتعدد وتتكرر يومًا تلو الآخر، فيما بات التشبث بالسلطة حتى الرمق الأخير، المحرك الرئيس والهدف النهائي لكل تلك المساعي.
متشبثا بالسلطة، لا يزال رئيس حكومة ليبيا السابق يجري محاولات الفرصة الأخيرة، أملا في إعادة عقارب الساعة إلى ما قبل منح الثقة لخلفه.
من جديد، عادت واشنطن لتلقي بثقلها في الملف الليبي عبر "استراتيجية عشرية" تستهدف نزع فتيل الصراع وإعادة الهدوء المفقود لهذا البلد.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل