زيارة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، تشكل حدثاً فريداً من نوعه للعاصمة الإماراتية أبوظبي؛ فبالإضافة إلى كونها الأولى إلى منطقة الخليج العربي، فإنها ستحتضن طيفاً واسعاً من شعوب العالم من شتى أرجاء المعمورة.
لقد أصبحت الإمارات بمثابة نموذج يُحتذى به في التسامح والتعايش المشترك، ونجحت في احتضان واستيعاب مختلف الديانات والثقافات.
رئيس صحيفة الدبلوماسي الإيطالية يؤكد في حديثه لـ"العين الإخبارية" أن دولة الإمارات العربية المتحدة بمثابة حلقة الوصل للحوار بين الأديان.
تصريحات لأكاديميين إماراتيين يؤكدون فيها أهمية زيارة قداسة البابا فرنسيس لأبوظبي لما تحمله من دلالات إنسانية
مشاركون في المؤتمر يؤكدون أن دولة الإمارات أضحت عاصمة عالمية للتسامح وقدمت للعالم نموذجا متفردا في تعزيز الحوار بين الأديان ونشر قيم السلام والتسامح في شتى ربوع العالم
الصحيفة تقول في افتتاحيتها إن زيارة قداسة البابا فرنسيس للإمارات تثبت قدرة المسيحيين على العبادة بسلام وبأعداد غفيرة داخل دولة مسلمة
مراسم استقبال رسمية أقيمت للبابا فرنسيس في قصر الرئاسة فيما حلقت الطائرات في سماء أبوظبي احتفاء بالضيف الكبير
سليمان حجازي عضو جمعية دعم الشعب الفلسطيني بروما، يؤكد لـ"العين الإخبارية" أهمية زيارة البابا فرنسيس للإمارات وما تحمله من رسائل تقارب بين الأديان في ظل الصراعات التي تضرب العالم وتقوض استقراره.
القس بيشوي فخري يؤكد أن الزيارة تجسد رسالة سلام بدأتها دولة الإمارات منذ عهد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل
