الشارقة تؤمن بأن الثقافة لم تكن يوماً حبيسةَ جغرافيا أو حكراً على أحد، فانطلقت بمشروعها الحضاري من محيطها المحلي إلى العربي والعالمي.
آمنت الشارقة بأن الثقافة لم تكن يوماً حبيسةَ جغرافيا أو حكراً على أحد، فانطلقت بمشروعها الفكري الحضاري من محيطها المحلي إلى العربي والعالمي.
ونالت الإمارة عن جدارة واستحقاق لقب العاصمة العالمية للكتاب عام 2019، من قبل منظمة "اليونسكو"، ما يعدّ تتويجاً لمسيرة حافلة تمتد أربعة عقود، وتقودها رؤية الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الذي يرفع لواء الفكر والثقافة قولاً وفعلاً.