أنور إبراهيم
صحفي
صحفي
تشتهر إثيوبيا -كبقية المناطق المرتفعة والهضاب- بإنتاج أجود أنواع الزهور المختلفة.
الأزمة الاقتصادية العالمية ألقت بظلالها على كل شيء، فيما كانت سببا في الغلاء داخل إثيوبيا، تلك الدولة التي تستورد احيتاجاتها عبر مواني دول مجاورة تتقيد بقوانين متغيرة من وقت لآخر.
استقرت أوضاع الداخل الإثيوبي بعد عامَي اضطرابات انتهيا باتفاق سلام في جنوب أفريقيا، مرورًا بالاتفاق العسكري الموقع في العاصمة الكينية.
تكللت جهود إثيوبيا بوضع خطة محكمة لتطوير إنتاج القمح محليا، وذلك عبر استراتيجية الاكتفاء الذاتي وتصدير الفائض لدول الجوار، مثل كينيا وجيبوتي والصومال وجنوب السودان وإريتريا.
إثيوبيا، كدولة حبيسة، ليس لها موانٍ بحرية تطل عليها.
الصعاب والتحديات التي مرت على الشعب الإثيوبي خلال مختلف الحقب خلقت لديه ثقافات متداخلة وعلامات تميز أصيلة.
كل الأشياء العجيبة قد تجدها في هذه الأرض، التي تجمع التناقضات، ما بين مختلف الثقافات والأشياء التي تعتبر موروثا لشعب إثيوبيا العريق.
تعتبر العفوية سمة في الرقص الفلكلوري الإثيوبي، حيث تبرز من بين سمات كثيرة للرقص الجماعي الشعبي لكل قوميات إثيوبيا.
تتنوع ثقافة النفير في المجتمع الإثيوبي، من منطقة لأخرى، ومن قومية لأخرى، بحسب الحَراك الاجتماعي والثقافي والحياتي.