نادية التركي
بين "داعش" و"القاعدة"، التي عادت الآن، واليمين المتطرف الصّاعد اليوم في أوروبا وأمريكا ودول الغرب عموما عامل أو عوامل مشتركة.
عكس رد فعل الشعب التونسي إثر وفاة الرئيس محمد الباجي قائد السبسي، الحنين إلى الرئيس التونسي الأسبق الزعيم الحبيب بورقيبة
عملية القرصنة التي احتجزت بها طهران ناقلة نفط بريطانية كانت تعبر مضيق هرمز، باتهامات نعلم جميعا ألا أساس لها من الصحة.
هموم تركيا كما إيران هي أيديولوجية بحتة، غايتهم ترسيخ التطرف والكراهية في المنطقة لتقسيم الشعوب وتدمير البنى التحتية للدول.
"المواجهة" اليوم يجب أن تأخذ منعرجا جديدا، وأن تكون مختلفة عن الأساليب التي اعتمدها المجتمع الدولي في التعامل مع إيران في الماضي.
الانفتاح الإعلامي على العالم والمنطقة ومختلف الأخبار من المفترض أن نباركه، ونشكر كل التكنولوجيات التي أسهمت فيه لتنوير الفكر.
إصرار نظام إيران على خرق الاتفاقية النووية له مؤشرات في اتجاه واحد وهو أن طهران لم ولن تتوقف عن مساعيها لامتلاك سلاح نووي.
الأوضاع الداخلية كارثية في الوقت الذي ينهار فيه الاقتصاد الإيراني والظروف الاجتماعية، والعقوبات المتزايدة يوما بعد يوم.
مشكلة الرئيس التركي الأساسية أنه يرى في نفسه قوّة لا وجود لها في الحقيقة.